الجمعة، 25 سبتمبر 2009

صقيع الـ [ ب ر د ] !





في صقيع البرد أهلكني الوهم ..
أي جسدٍ يتحمل تلك البروده القارسه الممزوجه بـ لسعآت الألم و الأحتراق ..
و ريثمآ نحترق علنآ ندفى بنآ / حينها ..’

في ركامات الوجع سكنت
و بين طبقات التوجع تنهدت

و هآ هي جزيئآت فيّآ توجعت ..,

دموعي الحبيسه تنتخيني فـ أخلي سبيلهآ


تأبيداً .!
تأبيداً .!
تأبيداً .!



الخميس – 9-7 -1430هـ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق