م ت ع ب ه !

مُتــــعبه !

إنفلونزآ الهم تحيطني॥’
بينمآ سخونه داخليه للوجع تقترب مني !

ثم مآذآ !

أبتعدي لا أرغب بـ دفئك ,
أبتعدي لا أرغب بـ دفئك ,
أبتعدي ॥لا أرغب بـ دفئك ,



السبت 7-10-1430

خ و آ ء

كل مآ يحيط بي محآور من سكون ..
و هآ آنآ بين معمعة الـتضجر ..,
فـ ربمآ ينتآبني شعور غريب حينها ..!

أتلفت حولي علي أجد مآ ابتغيه لي ملاذ ً ..


فـ لا أجد غير




خ و آ ء


الخميس – 5-10 -1430

صقيع الـ [ ب ر د ] !

في صقيع البرد أهلكني الوهم ..
أي جسدٍ يتحمل تلك البروده القارسه الممزوجه بـ لسعآت الألم و الأحتراق ..
و ريثمآ نحترق علنآ ندفى بنآ / حينها ..’

في ركامات الوجع سكنت
و بين طبقات التوجع تنهدت

و هآ هي جزيئآت فيّآ توجعت ..,

دموعي الحبيسه تنتخيني فـ أخلي سبيلهآ


تأبيداً .!
تأبيداً .!
تأبيداً .!



الخميس – 9-7 -1430هـ

مغآمرهـ

أهلاً فـ سهلاً ..,


ترددت كثيراً قبل الانشــآء .. ="(




لكن .,

فـي كل الحالات .. " كتآب مفتوح " كمآ يقآل عني ,’



فـ سأترك صفحاتي هنآ أمامكم .. و قبل لي رجاء وآحد فقط !

- إن امتلئت صفحآتي سوآد فقط فقط غضوآ البصر عني حتى يأتي ربيع أحلامي و يستر عُريَ الأيام ..

وقد يكون هنآ [ فرآآآآآآآآآآآآآآآآآآغ ] ..

صبراً يا أنــآ ..


فـ شكراً لكم ..

ثم عذراً ع بسآطة الحرف .. *